logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:25:04 GMT

للسلاح رجالٌ قادرون وأكثر. وله وظيفةٌ وفرصةٌ وأرقى.

للسلاح رجالٌ قادرون وأكثر.     وله وظيفةٌ وفرصةٌ وأرقى.
2025-08-07 08:27:12
٧/٨/٢٠٢٥
ميخائيل عوض
١
السلاحُ والأنفاقُ والنصرُ هي الرجالُ ليس إلا.
السلاحُ بلا هدفٍ ووظيفةٍ عبءٌ وخطرٌ.
الأنفاقُ والتحصيناتُ بلا الرجالِ مصيدةٌ ومقتلةٌ.
التقانةُ والقدراتُ على التدميرِ وقتلِ الأبرياءِ ليست القوةَ ولا طريق النصرِ، إنما الحروبُ في الميدانِ والمسافةِ صفر، ويَحسمُها البرُّ لا الجوُّ، والإبداعُ البشريُّ لا الذكاءُ الصناعيُّ.

٢
الحربُ في نتيجتِها، وعند توقفِها تُحسبُ الانتصاراتُ ولِمَن تُسجَّل.
ونتائجُ الحربِ تُقرِّرُها موازينُ القوةِ الكليةِ والبيئةُ الإستراتيجيةُ، وليس الكلفةُ والمسارحُ والمدةُ أو العملياتُ التكتيكيةُ، ولا عراضاتُ القوةِ والعضلاتِ على مواقعَ وأنفاقٍ وتحصيناتٍ وأسلحةٍ بلا رجالٍ.

٣
غزةُ ورجالُها، والحافةُ الأماميةُ في الجنوبِ، واليمنُ وحكمتُهُ وإيمانُهُ وأداؤُه، خيرُ أدلَّةٍ معاشةٍ وناطقةٍ بالمقارنةِ مع الجبهاتِ التي انهارتْ أو صمتتْ أو استسلمتْ لنقصٍ في عزيمةِ الرجالِ، وفي الإيمانِ والحكمةِ.
الرجلُ، بحسبِ القرآنِ الكريمِ، هي صفةٌ ليستْ للذكوريةِ إنما للقيمةِ والفعلِ والإبداعِ والإيمانِ، وللتصميمِ والتعقُّلِ.

٤
في غزةَ، والحافةِ الأماميةِ، وتجاربِ التاريخِ، صانعُ الانتصاراتِ هم الرجالُ المنظمون، والمؤمنون العقائديون، العارفون بالجاري وما سيكون، والذين حَزَموا أمرَهم أنَّ الآتي يجبُ أن يكونَ لهم ولمستقبلِ الأجيالِ.

٥
أمامَ رجالِ السلاحِ في لبنان، وحماةِ الأرضِ والعِرضِ والكرامةِ، أولياءُ الدمِ وحفظُة الوصيةِ والوفاءُ لِمَن تَقدَّم إلى الاستشهادِ باسمين واثقين، من الرجالِ وعهدِهم والوعدِ الصادقِ:

خيارُ الاستسلامِ.
غير أنَّه خيارُ الموتِ بذُلَّةٍ، وقَبولُ المهانةِ والعبوديةِ، والتفريطُ بالأرضِ والعِرضِ والعقيدةِ والإيمانِ، وخسارةٌ لكلتا الحسنيين.

وإذا كان الاستسلامُ خيارًا قد يُبقي على شيءٍ، كما في تجاربِ التاريخِ عندما كان الفاتحونَ يحملونَ جديدًا للمستقبلِ، ومؤمنونَ أوفياءَ لعُهودِهم ووعودِهم،
فأما في الجاري أمامَ أعينِنا، فالاستسلامُ يعني عينَ الهزيمةِ، وتمكينَ الغزاةِ من ارتكابِ المجازرِ والإذلالِ، بل إعطاءَهم الفرصةَ لتحقيقِ أهدافِهم بالتهجيرِ والإبادةِ التامةِ.

وتجربةُ غزةَ الجاريةِ، ووقائعُ الأحداثِ في سورية، وما يُبطنُ ويُعلَنُ للبنان وأقلياتِه، بما فيهم السنةُ المدنيةُ، واضحةٌ؛ نتيجةُ الاستسلامِ لا تحتاجُ إلى شرحٍ.
الاستسلامُ يعني الفناءَ والذلَّةَ، وسبيَ النساءِ، وذبحَ الأطفالِ والشيوخِ؛ لا غير، ولا وعودَ، ولا ضماناتٍ.
ما مِت، ما شفت مين مات؟
المؤمنُ لا يُلدغُ من جُحرٍ مرتين!


٦
ليس أمامَ رجالِ السلاحِ إلا القتالُ، وقد كُتب عليهم، وهو كُرهٌ لهم.
فطريقُ الاستسلامِ ونتيجتُه، مهما زُيِّنَ بالوعودِ والأوهامِ والخُدعِ، واضحةٌ ومعاشةٌ في الواقعِ الجاري.
القتالُ يفتحُ بواباتٍ واحتمالاتٍ للنجاةِ، وحفظِ العِرضِ والكرامةِ والأرضِ، وفرصتُه وافرةٌ جدًا، كلُّ ما هو مطلوبٌ: وعيُ الواقعِ ومعرفةُ عناصرِه للاستدلالِ على الآتي، وجعلِه في صالحِ الأمةِ والشعوبِ وبيئةِ السلاحِ ورجالِه.


٧
السلاحُ وحدَهُ قاصرٌ، وليس بفاعلٍ، وليس هو الغايةُ.
رجالُ السلاحِ هم صُنَّاعُ المستقبلِ، وسادةُ الأزمنةِ، ولهذا عُرفتِ الحربُ بأنَّها القابلةُ القانونيةُ لتوليدِ الجديدِ من رحمِ القديمِ.
السلاحُ فاعلٌ نوعيٌّ مغيرٌ في الأحوالِ، ومولِّدُ المستقبلِ بيدِ رجالٍ مؤمنين باعوا أرواحَهم لله،
لرجالٍ يعرفون أهدافَهم، ويَلتقطونَ الفرصَ، ويَخوضونَ المقاومةَ بصبرٍ وعزيمةٍ وتصميمٍ على النصرِ، فالنصرُ صبرُ ساعةٍ.

السياسةُ بتعريفِها: "علمُ هندسةِ المجتمعاتِ والاستثمارِ بالزمنِ والقدراتِ"، ليست عصيَّةً على فهمِ ومعارفِ رجالِ السلاحِ، بل كانوا أسيادَها وحكماءَها، وقادرون على الاستمرارِ.

حمايةُ السلاحِ وتجديدُ واشتقاقُ وظيفتِه سهلةٌ، ويجب أن تكونَ قد أُنجزتْ عناصرُها، فنقدُ الماضي والتعرفُ إلى الأخطاءِ ونتائجِ السياساتِ التي اعتُمِدَتْ فعلُ مقاومةٍ وإجراءٌ ثوريٌّ، والمقاومون لا يخجلون من إشهارِها للملأ،
فما حصل قد حصل، وما كان ليكونَ سيئًا لولا الأخطاءُ والثغراتُ، والبشرُ خطّاؤون، وليس غيرُ الرسلِ والأنبياءِ معصومون.

فالاعترافُ وإشهارُ معالجةِ الخطأ فعلُ إيمانٍ وواجبٌ لا عيبَ منه ولا فيه.

٨
ما تلقَّتْهُ المقاومةُ من ضرباتٍ مؤلمةٍ وقاسيةٍ كان بنتيجةِ أخطاءٍ وترهُّلٍ وفسادٍ، وصار ما صار، وليست نهايةَ الكونِ ولا مقتلةً، ولا هزيمةً نهائيةً.
هكذا هي الحروبُ عبرَ التاريخِ، وما سُمِّيَ بالخرقِ والمفاجأةِ ليست من خارجِ نَصِّ الحروبِ، فقد حقَّقتْ كتائبُ القسامِ في عمليةِ الطوفانِ العجائبيةِ، أنضجَ وأكبرَ وأبدعَ عمليةَ خرقٍ ومفاجأةٍ تُسمَّى إعجازيةً وعجائبيةً لقيمتِها وبمن استهدفتْ.
فكيف لإسرائيلَ أن تحتويَها وتُبادِرَ؟
وللمقاومةِ أن تنكسِرَ وتَعجزَ؟؟؟

٩
ما حقَّقتْهُ المقاومةُ منذ نشأتِها حتى وقفِ النارِ إعجازيٌّ وعجائبيٌّ، وفوقَ التصورِ والخيالِ، من انتصاراتٍ إعجازيةٍ، ومن دورٍ فاقَ كلَّ تصورٍ بأدائِه ونتائجِه، ولمدةِ أربعةِ عقودٍ ونيِّفٍ، وتاليًا أن تُخفقَ في واحدةٍ، أن تُخترقَ، وأن تتعطَّلَ قدراتُها، وأن يُستشهدَ قادتُها، فهذه من طبائعِ الأمورِ وحقائقِ الحروبِ ومساراتِها، وليست استثناءً أو قَدَرَ نهايةٍ واستسلامٍ.

١٠
ليس أمامَ الرجالِ والسلاحِ إلا المقاومةُ، وعبرَها يُعادُ صياغةُ التوازناتِ، وتعديلُ الخططِ والرؤيةِ والهيكلياتِ والأداءِ، وخوضُ حربِ البقاءِ لاشتقاقِ عناصرِ النصرِ.
وليس الهدفُ ببعيدٍ، فالبيئةُ وميزانُ القوى الكليُّ يعملُ لصالحِها.

ماذا عليها أن تفعلَ؟
ماذا لديها من قدراتٍ وفرصٍ؟
كيف تستطيعُ العملَ؟

لسنا بصددِ بيعِ الماءِ بحارةِ السقَّائين؛ فهم الرجالُ والعقولُ، ومن حققَ الانتصاراتِ الباهرةَ قادرون، ولا تنتقصُ الكبوةُ من قدراتِهم والثقةِ بهم.

فلكلِّ حصانٍ كبوةٌ.

إعلانُ ما وصلتْ إليه من تقييمٍ خلالَ الأشهرِ الثمانيةِ المنصرمةِ، ويجب أن تكونَ قد أتمَّتْ مهمةَ التقييمِ، ولا يجبُ حجبُ النتائجِ،
فإعلانُها يُطمئنُ ويَشُدُّ العزائمَ، وليس صحيحًا أنَّ العدوَّ سيستفيدُ من الإعلانِ، فالعدوُّ أصلًا استثمرَ بالأخطاءِ والممارساتِ وأعطابِ البنيةِ، ويعرفُها بأدقِّ التفاصيلِ.

إعلانُ أنَّ السلاحَ زينةُ الرجالِ، ودُفعَ ثمنُه وثمنُ الانتصاراتِ والصمودِ أرواحٌ غاليةٌ وإمكاناتٌ هائلةٌ، والمقاومةُ انتكستْ ولم تُهزمْ، ولن تقبلَ فكرةَ أنَّها هُزِمتْ، وستُقاتلُ.

تطويرُ وإعادةُ بناءِ السياساتِ والرؤيةِ والأهدافِ، وإشهارُها، ولا خطرَ من إعلانِ أنَّ للسلاحِ وظيفةً وطنيةً اجتماعيةً لصالحِ كلِّ اللبنانيين، ولبقاءِ لبنانَ وخاصياتِه، وشرحُ ذلك.

حصريةُ السلاحِ بيدِ الدولةِ شعارٌ برَّاقٌ،
أما اشتراطُ وضعِ السلاحِ بحصريةِ الدولةِ فحقٌّ، عندما تكونُ دولةً وتحت أمرِ جيشٍ بشرط أن يصيرَ جيشًا، وفي خدمةِ وحدةٍ وطنيةٍ وسِلمٍ أهليٍّ، وإعادةِ بناءٍ ونهوضٍ، بشرط أن تكونَ الجهاتُ المعنيةُ والدولةُ وقادتها من صِنفٍ يُنشيءُ الدولَ ويصونُ السيادةَ والاستقلالَ، ولا يُفرِّطُ ولا يقبلُ إملاءاتٍ وعبوديةً، فهذه أهمُّ الأهدافِ.

لن يُسلَّمَ السلاحُ، ولن يُحصَرَ بيدِ الدولةِ، إلا إذا تحققتْ دولةٌ تُطابقُ الدستورَ ومقدمتَه، وفي أولِ تعريفٍ للسلطةِ أنها للشعبِ، مش للنهبِ، والوظيفةُ للكفاءاتِ، لا للمحسوبياتِ.

١١
التمسُّكُ بالسلاحِ، ووضعُه في خدمةِ وحمايةِ لبنان، وتأمينُ مصالحِ وحقوقِ الشعبِ بكلِّ فئاتِه، ولحمايةِ الكيانِ، يجب أن يقترنَ بإصلاحِ النظامِ وعصرنتِه، لتجديدِ وظائفِ الكيانِ.
والخطوةُ الأولى تستوجبُ فكَّ العلاقةِ مع المنظومةِ، والابتعادَ عن التزامِ حمايةِ الصيغةِ والميثاقيةِ والتوافقيةِ التي لم تُنتجْ أو تُحققْ للبنانيين إلا الكوارثَ، ونهبَ أموالِهم ومستقبلَ أجيالِهم، والتآمرَ على المقاومةِ، والخيانةَ الوطنيةَ، وتيسيرَ الاستسلامِ لإعطاءِ فرصةٍ للإبادةِ والتهجيرِ للشيعةِ أولًا، وللكلِّ عمليًّا.

لبنانُ في خطرٍ، والنظامُ أفلسَ، والمنظومةُ باعتهُ وتبيعُ السلاحَ ورجالَه وتضحياتِهم، والشعبُ نهبتهُ وباعتْه وتبيعُه.
فلْتتحوَّلِ المقاومةُ من "السلاحِ من أجلِ السلاحِ"، إلى "السلاحِ من أجلِ الناسِ"، وتأمينِ مستقبلِ الأجيالِ.

لا خيارَ أمامَ السلاحِ ورجالِه إلا القتالُ، وتجديدُ المشروعِ والرؤيةِ، وإعادةُ صياغةِ دورِ ووظيفةِ السلاحِ.


لمتابعة كل جديد الاشتراك بقناة الأجمل آت مع ميخائيل عوض على الرابط 
https://youtube.com/channel/UCobZkbbxpvRjeIGXATr2biQ?si=EWvJeQsIiFFT2c0f
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
كـيـف نـفـكّـر إلـى جـانـب الـسـيـد
القاهرة تعرض الوساطة وواشنطن تشدّد على التفاوض مع إسرائيل أورتاغوس: حزب الله يعيد بناء قوّته الأخبار الأربعاء 29 تشرين
الـجـنـوب الـسـوري خـاصـرة لـبـنـان الأضـعـف فـي مـواجـهـة إسـرائـيـل
جرائم يندى لها الجبين في تاريخ الإنسانية
شري لـ«الجمهورية»: هذه قصة انضمامنا إلى تحالف الأضداد في بيروت
الخيانة تعيث فساداً نداء للأمة للوقوف ضد قوى الظلم والطغيان
«الكردستاني» يطوي صفحة «الكفاح المسلح»: انتصار أوّل لتركيا
إستعدادا لحدث كبير.. أين اختفى حزبُ الله؟!
الكاتب قاسم قصير : ان تعود شرايين الحياة الى ضاحية بيروت الجنوبية
واشنطن بوست :في تقرير مفاجئ، رجّحت صحيفة واشنطن بوست
60% من اللبنانيّين ضدّ سحب سلاح المقاومة
القصيدة التي لا تمــ.ــوت.. مهرجانات شعرية وأدبية في ذكرى السـ.ـيـ..ـدين الشهــ.ـيدين
كيف يقبل سلام بسماع الشروط الفرنسية؟ الأخبار السبت 26 تموز 2025 قبلَ أن تحطّ قدما جورج إبراهيم عبد الله على أرض مطار بي
بـراك أبـلـغ بـارو بـأن الـسـلـطـات الـلـبـنـانـيـة لا تـتـقـدم فـي مـسـألـة نـزع سـلاح حـزب الله أفادت مراسلة النهار
رئاسة الجمهورية لا تصنع كتلة نيابية: باسيل ليس قلقاً من طموح عون إلى الزعامة رلى إبراهيم الثلاثاء 8 تموز 2025 وبات من ا
قوات العدو تتجنّب مواجهة المقاومين دفعاً للخسائر
دعوى جنوب أفريقيا وإلزامية قرارات محكمة العدل
نسخة ثانية من «مركبات جدعون»: «النصر المطلق» لا يزال مفقوداً
الاخبار _ابراهيم الامين : اختبارات الأمر الواقع: عون وسلام والآخرون
تزاحم قطري - سعودي في سوريا: برّاك يستعرض وصايته عامر علي الخميس 7 آب 2025 تستهدف التفاهمات الجديدة، التي شملت 12 مشروع
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث